بعد وفاة والديهم، تتبنى لي ابنتي أختها، إيموجين ومايف، وتقوم بتربيتهما في كوخ بعيد مع احتدام الوباء القاتل من حولهما. لأكثر من 10 سنوات، تمت تربية الفتيات على عدم مغادرة الغابة أبدًا، وتجنب أي تفاعل مع الغرباء، والاعتماد في النهاية على لي باعتباره رابطهن الوحيد بالعالم الخارجي. لقد أقنع لي الفتيات بأن هذا هو مفتاح البقاء في عالم أصبح الآن معديًا...
مشاركة